يعتقد الدكتور عاشور فني، أستاذ في جامعة الجزائر والمتخصص في اقتصاديات المعرفة، أن الرسائل النصية القصيرة (أس أم أس) التي تبعثها وزارة الداخلية للمواطنين تدعوهم فيها للمشاركة في الانتخاب، هي رسائل فارغة من أي مضمون في سياق يتميز بتخلف الاتصال السياسي في الجزائر·