يحتفل العمال الجزائريون يوم غد مثل نظرائم في العالم باليوم العالمي للشغل الذي يصادف الفاتح ماي من كل عام ولسان حالهم يقول بأي حال عدت يا عيد، بالنظر إلى ظروفهم المهنية والاجتماعية والأجور الشهرية التي يتقاضونها، فأينما ذهبت أو حللت تجد هاجسا واحدا يؤرق كاهل العامل الجزائري وهو قضية الأجر الذي يمنح له كل نهاية شهر·