بمناسبة الذكرى ال55 لإقامة العلاقات الدبلوماسية الجزائرية الصينية، تنظم سفارة جمهورية الصين الشعبية بالجزائر بالتعاون مع جريدة «الشعب» مسابقة أحسن مقال عن العلاقات العريقة بين البلدين والروابط التاريخية بينهما. قانون المسابقة: المادة الاولى: يجب أن تتناول المقالات المترشحة للمسابقة موضوع العلاقات الصينية الجزائرية العريقة والروابط التاريخية بين البلدين. المادة الثانية: المسابقة مفتوحة لكافة الفئات من إعلاميي الصحافة المكتوبة، السمعية البصرية والصحافة الالكترونية وكتاب ومثقفين وقراء. وتتضمن مختلف الأنواع الإعلامية من مقالات تحليلية، حوارات، قصص، مذكرات عن سفريات وشهادات عن أحداث صنعت قوة العلاقات الثنائية. المادة الثالثة : تكون مقالات المسابقة محررة باللغة العربية أو الفرنسية ولا يجب أن يتجاوز المقال الواحد 1000 كلمة على أقصى التقدير. المادة الرابعة: لا تقبل من المسابقة المقالات التي نشرت في العناوين الصحفية المختلفة من ورقية أو رقمية. المادة الخامسة: يسمح لكل مترشح المشاركة في المسابقة بكتابة واحدة فقط. المادة السادسة : ترسل المقالات المعروضة للمسابقة إلى البريد الالكتروني لسفارة جمهورية الصين الشعبية بالجزائر عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. أو للموقع الالكتروني للجريدة الشعب عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. المادة السابعة : على كل مترشح إرفاق العمل المعروض للمسابقة هويته الكاملة بالخصوص للموقعين باسم مستعار. المادة الثامنة : الكتابات مفتوحة من 15/08/2013 إلى 30/09/2013 والإعلان عنها ينشر طيلة هذه الفترة بجريدة «الشعب» الطبعة الورقية والرقمية. المادة التاسعة: كل الأعمال المقدمة للمسابقة لا تعاد إلى أصحابها ويقصى كل ملف غير معروف هوية صاحبه. المادة العاشرة : تقوم لجنة التحكيم المتكونة من أساتذة جامعيين وإعلاميين محترفين باختيار 10 أفضل الكتابات، وقرارات لجنة التحكيم نهائية غير قابلة للطعن . المادة الحادي عشر: جوائز المقالات ال10 المختارة التي يعلن عنها في حفل خاص، تتوزع كالتالي: الجائزة الأولى: تسلم للفائزين الاثنين (02): رحلة إلى الصين مدة أسبوع. الجائزة الثانية: 03 أجهزة كمبيوتر محمول حديثة. الجائزة الثالثة: 5 أجهزة هواتف نقالة من طراز عالي. المادة الاثنى عشر : تنشر المقالات باللغة العربية الفائزة في المسابقة بجريدة «الشعب».