غريب جدا هو أمر الإحتراف في فرقنا الكبيرة، والتي يخالها المناصر في شاشات التلفزيونية تشبه إلى حد بعيد الفرق الأوروبية، خاصة بعدما دخلنا عهد الإحتراف، لكن أن تسمع على مساهم جديد في فريق كبير، كما قلنا يدخل بمبلغ زهيد للغاية ولا يتعدى التسعة ملايين ونصف لكي يشتري قيمة كبيرة من الأسهم، ويعتبر نفسه محترفا فهذا من العيب والعار على هذا الفريق واحترافيته، دون نسيان رئيس ناديه الذي يروّج لهذه الفكرة لكنه يفضل أصحاب "المعريفة" والمصلحة على الأموال وتسيير النادي بطريقة أوروبية.