الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
عطاف يشرع في زيارة رسمية إلى تونس
منصوري تلتقي بنائبة وزيرة العلاقات الدولية لجنوب إفريقيا
إرهابي يسلم نفسه وتوقيف 9 عناصر دعم للجماعات الإرهابية
استشهاد 30 مواطنا بينهم أطفال ونساء بحي الشجاعية
استرجاع 1200 متر من الكوابل النحاسية المسروقة ببوشقوف
جيدو/البطولة العربية للأشبال: المنتخب الجزائري يتوج باللقب حسب الفرق
منظومة مراقبة إلكتروبصرية ورادارات لتأمين الحدود
الجزائر ثابتة على مبادئها ومواقفها إزاء القضايا العادلة
الجزائر تتأسف لموقف واشنطن من قضية الصحراء الغربية
الجزائر كانت ولا تزال نصيرا للقضايا العادلة
رئيس الجمهورية يعزّي في وفاة المقدم جولم لخضر
اتفاقية بين الجزائر وقطر للتعاون في خدمات النّقل الجوي
السيد عطاف يجري محادثات مع نظيره التونسي
الفرنسيون يهاجمون بن ناصر بقسوة
بلايلي تحت صدمة إقصاء الترجي من دوري الأبطال
مازة يكشف سرَّ توهج هيرتا برلين
الجزائر والصومال تطلبان عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن
هاجس الحساسية.. هذا هو الحل
مساعٍ للتعريف بمخزون "مادور" و"خميسة"
حملة تحسيسية وطنية ضد تعاطي المنشطات
عرض جوانب خفية من أعظم ثورة
ملتقى وطني للنحت احتفاءً بالفنان محمد بوكرش
بهجة الحياة مع إطلالة مواسم الربيع
القرنطيطة أفضل وجبات أكل الشوارع في العالم
مخطط التهجير وتدمير حلّ الدولتين
لقاء علمي حول حفظ وصيانة المخطوطات
الحضارات الإنسانية لا تعادي الثقافات النبيلة
قناة التلفزيون "آرتي" تخصص روبورتاجا لكفاح الشعب الصحراوي من أجل الاستقلال
أحزاب سياسية تواصل استنكارها لموقف الحكومة الانتقالية في مالي ضد الجزائر
زيتوني يترأس اجتماعا تنسيقيا لمناقشة برنامج عمل المخبر الوطني للتجارب
الطغمة الانقلابية بمالي افتعلت الأزمة مع الجزائر
مطالب بقطع علاقات النظام المخزني مع الكيان الصهيوني ورفض للتطبيع الأكاديمي
صحة : اجتماع تنسيقي لدراسة القوانين والأنظمة التعويضية لموظفي القطاع
ندوة حول الاحتراف في كرة القدم: السيد صادي يجدد حرصه على مرافقة الأندية الجزائرية
بنك الفلاحة والتنمية الريفية : أكثر من 200 مليار دج تمويلات استثمارية في 2024
الرابطة الثانية هواة: المنعرج الأخير من أجل الصعود في الشرق, و نجم بن عكنون لتعميق الفارق في الغرب
جامعة التكوين المتواصل تنظم الدورة التكوينية الثانية في المقاولاتية
"زمالة الأمير عبد القادر": أكبر سفينة صيد بحرية جزائرية محلية الصنع تنزل المياه من ميناء المرسى بالشلف
عرض آفاق عصرنة وتطوير بلديات سيدي أمحمد في اجتماع مع والي ولاية الجزائر
الطبعة ال27 للصالون الدولي للصحة "سيمام" تنطلق بوهران بمشاركة 600 شركة من 38 دولة
حوادث المرور: وفاة 6 أشخاص وجرح أكثر من 270 آخرين خلال ال 24 ساعة الأخيرة
وفاة ضابط وإصابة 3 أعوان للحماية المدنية بجروح
التأمينات تحقق رقم أعمال يزيد عن 181 مليار دج في 2024
الديوان يسخر مراكز للتكوين والتدريب لفائدة الحجاج
دعم تام لمشروع تطوير إنتاج الليثيوم
تقنية الجيل الخامس لجعل الجزائر محورا إقليميا في تكنولوجيا المعلومات
الفيفا تنظم ندوة حول بالجزائر
ورشة لتقييم نظام الأدوية واللقاحات
الجزائر محمية باللّه
اليوم العربي للمخطوط: لقاء علمي بالجزائر العاصمة حول حفظ وصيانة المخطوطات
فنزويلا "ضيف شرف" الطبعة 14 للمهرجان الثقافي الدولي للموسيقي السيمفونية
سيدي بلعباس..إبراز أهمية دور العلوم الإنسانية والاجتماعية في تطوير أبحاث الذكاء الاصطناعي
حج 2025 : تسخير مراكز للتكوين والتدريب لفائدة الحجاج عبر مختلف بلديات ودوائر الوطن
مختصون وباحثون جامعيون يؤكدون أهمية رقمنة المخطوطات في الحفاظ على الذاكرة الوطنية
الشباب يستعيد الوصافة
اللهم نسألك الثبات بعد رمضان
لقد كان وما زال لكل زمان عادُها..
أعيادنا بين العادة والعبادة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مدير طالاسو: 'بنك الخليفة' لم يسدد أبدا فواتير الخدمات
lotfi lotfi
نشر في
الشروق اليومي
يوم 31 - 01 - 2007
ويمثل إدريس مواسي، كشاهد في القضية، بعد استدعائه، الرئيس المدير العام لمؤسسة "طالاسو" بسيد فرج، في إطار العقد المبرم بين المركب ووكالة بنك الخليفة بالحراش.
- هل توضح لنا العقد؟
- - هذا يتعلق باتفاقية تجارية تتضمن إلتزامات من الطرفين، بنك الخليفة عرضت علينا مبلغ 2.5 مليون دج، مقابل محلات لم يقم أبدا باستغلالها، نحن اشترينا تجهيزات ووسائل.
- من كان اقترح الفكرة؟
- - لست أنا من تابع الإتفاقية، لا أذكر جيدا.
- ماذا حققتم من خلال الإتفاقية؟
- - قمنا بالإشهار لمجموعة الخليفة في إطار المبلغ المقدر ب2.5 مليون دج، في السهرات والحفلات وإصدار بطاقات مجانية و10 بطاقات للدخول إلى البحر.
- أنتم لم تكونوا تملكون حسابا في بنك الخليفة؟
- - لا، طلبوا منا تحويل أموالنا من البنك إلى بنك الخليفة، وفتحنا حسابا بقيمة 50 ألف دج لإيداع التمويل فيه فقط.. بعدها أعطونا قائمة إسمية ب39 شخصا للإستفادة من بطاقات مجانية.
- أذكر لنا أسماء بعضهم؟
- - لا أذكر جيدا، أنا عاجز عن ذلك.
- كم بطاقة قمتم بمنحها؟
- - لا، أصدرنا 29 بطاقة، لأن الآخرين لم يودعوا ملفات كاملة.
- كم قيمتم قيمة الخدمات الموجهة لهؤلاء؟
- - ل39 شخص، حوالي 420 مليون سنتيم، 12 مليون سنتيم للشخص الواحد سنويا.
- في ماذا تتمثل الخدمات؟
- - 4 جلسات لياقة أسبوعيا، الإشتراك في نادي الأنترنيت ونادي طلاسو، الدخول المجاني للشاطئ.
- كيف كان الدفع؟
- - عن طريق الفاتورة.
- هل تعتقد أن العملية التجارية كانت مثمرة؟
- - لا، لأن بنك الخليفة لم يقم بتسديد الفاتورات عن خدمات حوالي 29 شخصا.
- وما هي الإجراءات القانونية التي قمتم باتباعها لاسترجاع مستحقاتكم؟
- - لا شيء.. لم نقم بأي إجراء، لأنه لم يكن هناك رفض، بل تماطل وهذا أمر واقع.
- والمحلات؟
- - لم يقم البنك أبدا باستغلالها كمقر وكالات، وهو من أخل بالتزامات الإتفاقية وليس نحن.
- لكن مدير وكالة الحراش، صرّح أمامنا أن بنك الخليفة كان وسيطا بينكم وبين هؤلاء المستفيدين وهم من يدفعون مقابل الخدمات؟
- - أبدا، هؤلاء الأشخاص، "الخليفة بنك" هي التي حددت القائمة الإسمية لهم، نحن لا نعرفهم ولا علاقة لنا بهم.
- متى حررتم أول فاتورة؟
- - 380 مليون سنتيم، أرسلناها مباشرة بعد ورود القائمة الإسمية في جويلية 2002.
يتدخل ممثل الإدعاء العام للسؤال عن القائمة الإسمية: - كيف يتم إعداد بطاقة؟
- - بناء على ملف يتضمن معلومات، صورة، رقم هاتف الشخص.
- أنت تعرف (ع. جمال)؟
- - نعم، وقعت معه الإتفاقية.
- قلت إنه بإمكان المشتركين، حضور 4 جلسات لياقة في الأسبوع، يعني هؤلاء لا يعملون؟ (ضحك في القاعة).
- - لا، القانون يحدّد لهم 4 جلسات في الأسبوع، لست أدري إن حضروا جميع هذه الجلسات المبرمجة مساء وليلا.
ويسأل الأستاذ برغل خالد عضو هيئة الدفاع: - أين تمّ الاتفاق على التكفل بهؤلاء الأشخاص؟
- - في مكتبي، لكن إتفاقا شفهيا، لا توجد وثائق أو عقد.
- كم دامت هذه الخدمات؟
- - جانفي، فيفري، حوالي 6 أشهر فقط.
وفي مواجهة بين مدير "طلاسو" و (ع. جمال) مدير وكالة الحراش، يؤكد مدير "طلاسو" أن "هؤلاء هم زبائن خليفة الذي هو زبون، ولا يمكن أبدا أن يتكفل الزبون بنفسه مرورا بخليفة، لأنه في هذه الحالة يكون الاتصال مباشرا بين الزبون وطلاسو".
الأستاذ مروان عزي يتدخل: - هل (مناد. م) استفاد من بطاقة طلاسو في إطار هذه القائمة الإسمية، أم كان مشتركا في وقت سابق؟
- - عندما قرأت القائمة ورأيت إسم مناد.م المدير المالي لصندوق الضمان الاجتماعي قلت إنها غلطة، لأنه زبون من نوع خاص.
تلاحظ القاضية أن القائمة تضمنت مسؤولين آخرين "من الوزن الثقيل"، لكنه يشير إلى أنه زبون في "طلاسو" و"عيب أن يمر عبر خليفة بنك". ويختم ممثل الإدعاء العام استجوابه للشاهد بسؤال "محرج" ومفخخ:
- لكن تمت فوترة خدمات مناد.م؟
- - كانت غلطة..
- (يعلق) لا، ليست غلطة..
وكالة "المذابح": ثغرة 49.9 مليار سنيتم
وتستدعي القاضية، مدير وكالة المذابح بحسين داي، وكانت قد تمت برمجة استجوابه بناء على طلب دفاعه الأستاذ مقران آيت العربي لإلتزامه في قضية BCIA التي ينظر فيها مجلس قضاء وهران.
- قدم نفسك؟
- - سوالمي حسين، التحقت ببنك الخليفة عام 1999، عملت لمدة 13 عاما، عملت بوكالة بنك التنمية المحلية، وكنت مديرا لمدة 3 سنوات قبل استقالتي، كنت أتقاضى حوالي 30 ألف دج، وفي بنك الخليفة، بلغ راتبي 70 ألف دج بداية 2002.
- تم تسجيل بوكالة المذابح، ثغرة، ما قولك؟
- - الوكالة لم تكن بها ثغرات، بل كانت عملية تحويل أموال خلال 4 سنوات إلى الصندوق الرئيسي، ولم يتم إبلاغنا إلا بعد حضور المتصرف الإداري.
- كيف تفسر وجود كتابات معلقة؟
- - القانون يفرض الرد في 24 ساعة، لكن لم نتلق رفضا من طرف الخزينة الرئيسية.
- كيف كان يتم نقل السيولة قبل إنشاء مديرية الأمن والحماية بالخليفة؟
- - أعوان أمن مجموعة الخليفة.
- لكن صرحت جهلك للأعوان لكثرتهم، كيف تقوم بإعطاء أموال لأشخاص لا تعرفهم؟
- - كانت لديهم إشارات، ولم يبلغني أحد بعدم وصول الأموال المسحوبة..
- أنت عملت في باريس؟
- - في إطار صدفة، عائلتي مقيمة هناك، وكنت اتنقل مرارا إلى فرنسا، ليقترح علي الرئيس المدير العام العمل في مكتب ممثل الخليفة، يقدم معلومات.
- هل كان هناك أشخاص يقومون بإيداع أموالهم في المكتب لتحويلها إلى الجزائر؟
- - لا..
- هل تذكر أن كل الأموال التي تم تحويلها إلى الصندوق الرئيسي من الوكالة، تمت عن طريق ناقلي السيولة؟
- - جميعها، باستثناء بوقادوم
- سنعود إلى ذلك لاحقا، ماعدا ذلك، على أي ساس سلمت أموالا لأشخاص ليسوا ناقلي سيولة؟
- - أبدا، لم أسلم أبدا أموالا لأشخاص، باستثناء بوقادوم الذي سلم لي، توصية مكتوبة وسلمته 15 مليون سنتيم، أصبت بإغماء عندما أبلغني المتصرف الإداري بقيمة الثغرة التي تقدر ب 49.9 مليار سنتيم و 10 آلاف دولار.
- كيف تفسر ذلك؟
- - خرجت بطريقة قانونية في إطار تحويل الأموال إلى الخزينة الرئيسية.
- هل كنت في مهمة معينة بباريس؟
- لا، كانت هناك استفسارات عن أمور تقنية بنكية وكنت أنا أقدم المعلومات.
- إذن لم يكن هناك فرع في فرنسا؟
- - لا.
- هل جاءتك قصاصات لتسليم أموال لأشخاص بناء على طلب الرئيس المدير العام؟
- - كانت في إطار طلب تحويل الأموال إلى الصندوق الرئيسي.
- من هم الجزائريين الذين كانت لديهم حسابات في فرنسا؟
- - (ف. عدة) فقط (مدير المدرسة العليا للشرطة بعين البنيان وهو متهم موقوف)
- ما علاقته بالوكالة؟
- - زبون وفقط.
- والاتفاقية المبرمة مع (ف. عدة)، مع من كانت مبرمة؟
- - بينه وبين الرئيس المدير العام.
- ما هي الصدفة التي تجعل (ف. عدة) زبونا بوكالة المذابح وزبونا كذلك بوكالة الخليفة بفرنسا؟
- - يكون قد علم بفتح مكتب لبنك الخليفة بفرنسا، واتصل لإيداع مبلغ بالعملة الصعبة.
- متى تم غلق مكتب الخليفة بفرنسا؟
- - تم تجميد نشاطه في أفريل 2003.
- بعد تجميد التجارة الخارجية في الجزائر؟
- - لا أعتقد.. أسأليني سيدتي عن الأمور الإدارية، أنا كنت موظفا هناك ولست مشرفا ومسؤولا.
- كم كان حساب (ف. عدة) بباريس؟
- - 600 ألف أورو.
- وفي الجزائر؟
- - كانت لديه سندات صندوق بحوالي 20 مليون دج، ولديه حساب بالشراڤة.
- كيف تمت تسوية وضعيته؟
- - تلقيت مراسلة من المديرية العامة، (ف.عدة) لم يكن ينوي سحب أمواله، بل تحويلها من الخارج إلى الجزائر، أنا قمت بالعملية الحسابية، لكن العملية ظلت عالقة ولا علم لي إن تم التحويل.
- شركة "هان" بوهران، من هم مالكوها؟
- - هذه الشركة تحصلت على قرض من وكالة المذابح بقيمة 150 مليون دج لإنشاء مصنع.
- من قدم الطلب، الشريكان؟
- - نعم (ب. نجيب) و (بوهدي) قدما رهنا على الأرض كضمان القرض، وتم الرهن، ودشن رئيس الجمهورية المصنع بعد بنائه، وحضر التلفزيون وغطى الحدث، وقاما بتسديد القرض تدريجيا وبانتظام، قبل أن تسجل تماطلهما..
- لماذا لم تلزم الشركة بتسديد القرض، خاصة وأن الرهن الذي هو القرض، يتجاوز قيمة القرض؟
- - لا أستطيع الجواب، لأن المديرية العامة هي التي تقرر.
- كم يقدر مبلغ القرض المسدد؟
- - 5.2 مليار سنتيم.
- قلت أنك مستشار بنكي، ما هي المؤشرات التي دفعتك للتوسط مع (ف. عدة) لحل هذا المشكل؟
- - لم يرد سحب أمواله، كان يسعى لضمانها والحصول على فوائد إضافية..
- لماذا لم تقل هذا الكلام، أنت بنكي؟
- - نفس الإجابة قلتها لقاضي التحقيق، لكنه رفض سماعي..
البليدة
: نائلة.ب:
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الخليفة ضمنت أيضا تمويل الزهو والتسلية والترفيه بسيدي فرج
الاستحمام والتدليك في 'طالاسو تيرابي' مقابل أموال الدولة
باعتراف المدير العام: الذين استعملوا طالاسو حوالي 10 أشخاص فقط
عبد المومن كان يعرف من أين تؤكل الكتف: إغراءات الخليفة وقصة الكباش المشوية
مدير ديقروماد يعترف: شقة في باريس، ثلاث فيلات في الجزائر وأسهم في شركة طيران
أبلغ عن إشهار غير لائق