اكتشفت بعثة وفاق سطيف العنف الحقيقي في مدينة لوبومباشي الكونغولية بناء على التصرفات التي صدرت من أنصار وجمهور نادي تي بي مازيمبي الذين عملوا كل ما بوسعهم لاستفزاز أبناء المدرب خيرالدين ماضوي بغية فقدان تركيزهم منذ حلولهم بلوبومباشي أو خلال السير العام للقاء نصف النهائي من رابطة الأبطال الإفريقية، والذي انتهى بتأهل تاريخي للوفاق إلى النهائي، دون الحديث عن الاعتداءات الخطيرة التي تعرض لها الرئيس حسان حمّار ولاعبوه بعد صافرة النهاية.