تلقى مكتب "الشروق" بالبويرة العشرات المكالمات الهاتفية من قبل قراء "الشروق" داخل الولاية وخارجها للتضامن والاطمئنان على صحة مراسلي الشروق اللذين نجيا من موت محقق عقب انفجار القنبلة الثانية بعمر مركز. * وقد كان مراسلا "الشروق" بعين المكان لتغطية الحدث الأمني. في ذات الوقت، عبر العديد من المواطنين عن مساندتهم وتضامنهم عبر موقع الشروق أولاين مع مراسلي "الشروق"، وهو الأمر الذي هز قلوب الشروقيين داخل البويرة وخارجها، دون نسيان الزملاء المراسلين الذين اطمأنوا على صحة زميلي المهنة.