بعد ما انتهى الموسم الكروي العجيب في الجزائر بتتويج من يستحق وسقوط من يستحق أيضًا؛ مع كل التداعيات التي خلفها من إقالات واستقالات واحتجاجات للأنصار، وبعد انتهاء الموسم الدراسي والجامعي لاحقا سيحل شهر رمضان، ثم فصل الصيف والاصطياف ويستفيق الجزائريون على موسم يثقل كاهلهم ماديًا ومعنويًا عندما يصطدمون بارتفاع أسعار المواد الغذائية بمناسبة الشهر الفضيل، ثم ارتفاع حرارة الصيف ونقص المرافق السياحية والترفيهية التي تسمح لهم بقضاء عطلهم والترفيه عن أنفسهم لنسيان كل الهموم!