بعد التكريم الذي قام به الطاهر وطار رئيس جمعية الجاحظية لوزيرة الثقافة خليدة تومي، لما قدمته للثقافة والمثقفين في الجزائر. * سارع عديد من المثقفين إلى انتقاد هذه الخطوة واعتبروها خطوة سياسية في الأساس ولا علاقة لها بواقع المسرح الثقافي الوطني.الغريب في الموضوع أن عمي الطاهر، الذي كان لا يفوّت أي فرصة للرد على منتقديه سكت هذه المرة ولا أحد يدري هل لسكوت صاحب اللاز، علاقة بالعطلة الصيفية أم أن لموضوع هذا الصمت مبررات أخرى؟!