وجهت زينب الميلي نصيحة ثمينة لكل الشباب خاصة المبدعين منهم بالمكتبة الوطنية تمثلت في حثهم على البحث عن مناخ مناسب لتطوير إبداعاتهم في الدول الأوروبية حتى لو كان بالحرڤة، لأنه حسب صاحبة اللسان السليط فإن كل الدول العربية بدون استثناء تشكل مقبرة للإبداع والمبدعين. * وقد اعترفت زينب الميلي بهذه الشهادة أمام مجموعة من المبدعين الشباب، مؤكدة أن العرب لن يكونوا أبدا في مستوى تشجيع أصحاب الملكات وإمدادهم بالدعم لذلك فإنها ترى أن أحسن وسيلة أمام هؤلاء هي الهجرة إلى أوربا!