فتح إخفاق المنتخب الوطني لكرة اليد في بلوغ العرس الكروي العالمي المقرر في فرنسا العام المقبل 2017، باب التساؤلات عن الأسباب الحقيقية التي حرمت "السباعي" الجزائري من تحقيق الهدف الذي سافر لأجله إلى أرض "الكنانة"، من دون الدفاع عن اللقب القاري الذي ناله بالجزائر، حيث شكل حرمان أشبال بوشكريو من المشاركة في البطولة العالمية القادمة صدمة لدى متتبعي الكرة الصغيرة في بلادنا، في وقت حمل فيه المتتبعون المسؤولية الأكبر لرئيس الاتحادية سعيد بوعمرة، الذي عجز عن حل كل المشاكل التي وقع فيها المنتخب الوطني.