بعيدا عن الطقوس التاريخية التي امتزجت بعادات بعض المناطق الجزائرية والمتمثلة في مسح الوجه بجلد الأضحية تجسيدا للحركة التي توعد بها القائد كسيله عقبة بن نافع عندما أهانه أمام جنوده، تلجأ الكثير من الفتيات، وخاصة المصابات بأمراض جلدية لم تنفع معها الأدوية، إلى مسح وجوههن بجلد الشاة بعد سلخها مباشرة، وهي الوصفة الطبيعية التي تم تداولها هذه الأيام على مواقع التواصل الاجتماعي، وتجريبها من طرف بعض الفتيات وحتى الشباب، رغم أنها مقرفة ومثيرة للتقزز.