قصص الحب الأسطورية ليست بالضرورة عصفا من ذهن الأدباء والشعراء، فقد يلتقي الخيال أحيانا مع الحقيقة وتمتزج الميثولوجيا مع التاريخ، وستغبطنا حتما باربارا كارتلاند ملكة الأدب الرومانسي وقد يحسدنا موليير أبو جولييت وروميو على قصة جمعت ضفتي البحر ورمت بمرساة الشوق على ميناء "مزغنة"... هي قصة قرصان إيطالي وأميرة أمازيغية.