هكذا تتحول بيوت الله الى اماكن للراحة والاستجام هل من المعقول أن يتحول المسجد وهو بيت الله المخصص للعبادة إلى مكان للراحة والاستجمام بالمكيفات الهوائية، يقصده الناس هربا من حرارة الصيف؟ وهل تعلمون أن لغة القرآن الكريم هي اليوم بيد إسرائيل تنكّل بها وتحرّفها وتدرسها لأبنائها. * إسرائيل تشوه اللغة العربية وتلزم أبناءها تعلمها محرّفة في المدارس * بعد الحملة التي شنها باحثون ومثقفون فلسطينيون السنة الماضية ضد إسرائيل، بسبب تطاولها على اللغة العربية وتحريفها عن قصد لقواعدها، هاهو اليوم الكيان الصهيوني الغاشم، ينكل بلغة الضاد، باستصدار قانون يلزم الإسرائيليين بتعلمها في مدارسهم ، حيث ذكر" موقع العرب" اليوم ، بان مسؤولة في وزارة المعارف الصهيونية أوعزت مديرة بتعليم اللغة العربية في المدارس اليهودية في الشمال ،حيث ستشمل الخطة 132 مدرسة حكومية بالإضافة الى 42 مدرسة دينية يهودية ..لكن الأمر من كل هذا هو أن أكثر من 50 معلما عربيا سيدرسون في المدارس اليهودية اللغة العربية المحرفة . * * صائمون يلجئون للمساجد هربا من حر الصيف * قال تعالى " في بيوت أذن الله أن ترفع و يذكر فيها أسمه "، فالمسجد هو بيت الله المخصص للعبادة، لكن إخواننا في سوريا وغيرها من البلدان العربية المساجد إلى أماكن تأويهم منن الحر، بموجب انها تحتوي على مكيفات هواء، حيث بات المصلون _حسب محيط- يهربون من درجة الحرارة المرتفعة جدا والتي رافقت شهر الصيام هذا العام، ليجدوا في المساجد ملاذا مريحا وأجواء باردة تعينهم على مشقة الصيام خلال النهار. * * 120غرام من الذهب لصناعة كسوة الكعبة * ذكرت وكالة الأنباء السعودية بان كسوة الكعبة الشريفة تحمل من الذهب الخالص ما وزنه 120 كيلو غراما ، يوفره مصنع ضخم ، يعد معلماً بارزاً من معالم العاصمة المقدسة إذ يستقبل كل عام الآلاف من الزوار من مختلف أنحاء العالم ومن كافة المستويات للإطلاع على مراحل صناعة كسوة الكعبة المشرفة التي تصنع من قماش الحرير الطبيعي المصبوغ باللون الأسود ، وتستهلك كسوة الكعبة المشرفة أكثر من 700 كجم من الحرير الذي يتم صباغته ونسجه وحياكته بمصنع كسوة الكعبة المشرفة وتنسج من الحرير الخالص (بطريقة الجاكارد ) منقوش عليها : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) و ( سبحان الله وبحمده ) و ( سبحان الله العظيم ) و ( يا حنان يا منان يا الله(.) * * وفاة 3 أشقاء خلال نصف ساعة حزنا على رحيل أخيهم * لقي ثلاثة اشقاء مصرعهم خلال نصف ساعة حزنا على رحيل الاخ الاكبر ، فيما أصيبت الام بانهيار وهبوط بالدورة الدموية، حيث ذكرت مواقع عربية عديدة، بان الاسرة المصرية التي بدأت مأساتها فجر أمس عندما توفي ممدوح محمد الدلال 51 سنة لاصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية وعندما علم شقيقه الذي يدين له بالكثير سيما وانه كان يقوم بالانفاق عليه وتولي شراء شقة له استعدادا لزواجه فلم يصدق أنه مات وظل يصرخ في وجود والدته العجوز السيدة محمود 75 سنة ليسقط علي الارض ويتوفي في الحال فقامت الأسرة باخطار طبيب في محاولة لإسعافه ظنا منهم أنه فقد الوعي إلا أنهم فوجئوا بموته فظلوا يصرخون لوفاة شقيقهم ماهر بحسب ما ورد فى -صحيفة الاهرام-.وأثناء جلوس الشقيق الثالث سعيد41 سنة مع أقاربه من المعزين سمع صوت استغاثة أمه فهرع إلي الطابق الثاني ليكتشف موت شقيقه فيلقي مصرعه هو الآخر حزنا علي شقيقه وهنا جن جنون الام المكلومة وسقطت مغشيا عليها فيحضر الشقيق الرابع رضا 30 سنة ليكتشف موت اشقائه الثلاثة فيسقط علي الارض مغشيا عليه. *