ونظرا للظروف التي وصل إليها الفريق والتي أكدت عدم رضا ''السنافر'' عما وقفوا عليه في اللقاءات الأخيرة، فإن الرئيس أونيس وبعدما صرح من قبل بأنه سيقوم بالتخلي عن بعض اللاعبين في ''الميركاتو''، فإن وقت الحسم قد وصل ولا مجال لتضييع المزيد من الوقت بما أن النية السيئة لبعض اللاعبين تأكدت ومن الضروري التفكير بجدية أكبر. في مستقبل الفريق الذي قد يذهب إلى الهاوية في حالة تركه بين أرجل أشباه اللاعبين، وحسب ما أكدته بعض الأطراف فإن المكتب سيخرج بقرارات حاسمة ومفاجئة من أجل وضع النقاط على الحروف.