تمكن نشطاء عبر الفايسبوك من التقاط صور خاصة لمجموعة من السياسيين والمسؤولين وهم يقضون احتفالات رأس السنة بفرنسا، وكان من بين هؤلاء أعضاء في المجلس الشعبي الوطني وبعض الولاة... وهو الأمر الذي دفع العديد من النشطاء لتقديم مجموعة من التعاليق الساخرة ضد هؤلاء، كما راحوا يتساءلون عن حقيقة لغة التقشف التي تريد الحكومة فرضها على الشعب، في الوقت الذي تعيش فيه فئة أخرى نعيما لا أول له ولا نهاية... الغريب في بعض هؤلاء المعنيين أنهم هم من قام بنشر هذه الصور، كما هو الحال بالنسبة للنائب طليبة وآخرين.