في جو جنائزي مهيب وحزين، ووري الثرى اليوم الخميس، الشاب "عيسى زوبير" الذي قتلته "مافيا الباركينغ" ببجاية، وهذا على مستوى مدينته "المغير" بولاية وادي السوف. وخلفت حادثة الاعتداء على "عيسي" وقتله، موجة من الغضب والاشمئزاز في جميع ربوع الوطن، ولدى سكان وادي سوف بشكل خاص، وقد طالب المشاركون في الجنازة بإلقاء القبض على المتورطين في الحادثة المأساوية، وتسليط أقسى العقوبات عليهم، بالقصاص نظير ما اقترفوه.