افتتح وزير الصحة جمال ولد عباس، هذا الثلاثاء مصنعا أردنيا تابعا لدار الحكمة لصناعة الأدوية في الجزائر بتكلفة تقدر ب 70 مليون دولار أميركي.وقال ولد عباس في تصريح للصحافيين "دعيت لافتتاح المصنع وهو ليس أول مصنع أردني محض والذي تبلغ قيمته الإستثمارية 70 مليون دولار"، مشيرا الى أن شركة دار الحكمة الأردنية سبق أن استثمرت في الجزائر وبلغت قيمة استثماراتها لحد الآن 150 مليون دولار. ويتزامن افتتاح المصنع الذي يهدف إلى تقليص فاتورة استيراد الأدوية من الخارج، مع الكشف عن آخر تقرير للجمارك الجزائرية عن تعامل الجزائر بمجال الأدوية مع مخابر دولية من 45 دولة.وأشار تقرير الجمارك إلى أن قيمة واردات الأدوية بلغت خلال العام الجاري أكثر من 1.4 مليار دولار، استحوذت الشركات الفرنسية على نحو 50% من سوق الأدوية. وتقدر قيمة المبيعات الفرنسية للجزائر العام 2011 نحو 700 مليون دولار أميركي، وهو ما يجعلها أهم مصدر للجزائر رغم سياسة التنويع المعلنة والتعامل مع 45 دولة.وقال تقرير الجمارك إن الجزائر تستورد أدوية وتجهيزات طبية من دول أميركا الشمالية (الولاياتالمتحدة وكندا)، ومن أميركا اللاتينية كالبرازيل والأرجنتين والمكسيك والأوروغواي والشيلي، إلى جانب دول عربية وشرق أوسطية كمصر والأردن وإيران والمملكة العربية السعودية والإمارات، ودول أوروبية كبريطانيا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا والبرتغال وهولندا وسويسرا وبلجيكا ومن أوروبا الشرقية كالمجر وبولونيا وبلغاريا، فضلا عن دول آسيوية كاليابان والصين وسنغافورة وتايوان.افتتح وزير الصحة جمال ولد عباس، هذا الثلاثاء مصنعا أردنيا تابعا لدار الحكمة لصناعة الأدوية في الجزائر بتكلفة تقدر ب 70 مليون دولار أميركي.وقال ولد عباس في تصريح للصحافيين "دعيت لافتتاح المصنع وهو ليس أول مصنع أردني محض والذي تبلغ قيمته الإستثمارية 70 مليون دولار"، مشيرا الى أن شركة دار الحكمة الأردنية سبق أن استثمرت في الجزائر وبلغت قيمة استثماراتها لحد الآن 150 مليون دولار. ويتزامن افتتاح المصنع الذي يهدف إلى تقليص فاتورة استيراد الأدوية من الخارج، مع الكشف عن آخر تقرير للجمارك الجزائرية عن تعامل الجزائر بمجال الأدوية مع مخابر دولية من 45 دولة.وأشار تقرير الجمارك إلى أن قيمة واردات الأدوية بلغت خلال العام الجاري أكثر من 1.4 مليار دولار، استحوذت الشركات الفرنسية على نحو 50% من سوق الأدوية. وتقدر قيمة المبيعات الفرنسية للجزائر العام 2011 نحو 700 مليون دولار أميركي، وهو ما يجعلها أهم مصدر للجزائر رغم سياسة التنويع المعلنة والتعامل مع 45 دولة.وقال تقرير الجمارك إن الجزائر تستورد أدوية وتجهيزات طبية من دول أميركا الشمالية (الولاياتالمتحدة وكندا)، ومن أميركا اللاتينية كالبرازيل والأرجنتين والمكسيك والأوروغواي والشيلي، إلى جانب دول عربية وشرق أوسطية كمصر والأردن وإيران والمملكة العربية السعودية والإمارات، ودول أوروبية كبريطانيا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا والبرتغال وهولندا وسويسرا وبلجيكا ومن أوروبا الشرقية كالمجر وبولونيا وبلغاريا، فضلا عن دول آسيوية كاليابان والصين وسنغافورة وتايوان.