تسببت إدارة النصرية في فضيحة كبيرة مع المدرب، محمود ڤندوز الذي تنقل إلى الجزائر بغية التفاوض مع المسيرين والإشراف على العارضة الفنّية للفريق ولكنه تفاجأ بجفاء المسيرين معه والذين أكدوا له أنهم لم يتّصلوا به وأن الذي قام بذلك (لحلو) يتواجد الآن في الولاياتالمتحدةالأمريكية. ولم يعير مسيروا النصرية أي اهتمام لاسم اللاعب الذي يعّد من أبرز عناصر النصرية والفريق الوطني سنوات الثمانينات. وقد بدا ڤندوز ساخط على ما حدث معه بحيث لم ينتظر تماماً أن يحدث له ما حدث.