نشرت : السبت 18 أبريل 2015 09:18 كيف يزيد الإنسان من إيمانه حتى يرفع درجاته ويشعر بلذة الإيمان : - الاستعانة بالله وسؤاله أن يقوي إيماننا. - تقوى الله والخوف من عقابه (إن الله شديد العقاب)، التعرف عليه سبحانه وانه عظيم الشأن. - تعرف على أسمائه وصفاته. - ذكر الله يقوي الإيمان قال رسول الله ( مثل الذي يذكر الله والذي لا يذكره كمثل الحي والميت). - قراءة القران الكريم وفهم آياته وما فيها من وعد ووعيد للكافرين وترغيب لعباده المؤمنين وما اعد الله لهم جراء موفورا. - مجالسة الصالحين فان للرفيق اثر كبير في حياة العبد والبعد عن رفقاء السوء الغارقين في ملذات الدنيا كما جاء في حديث النبي (المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) - الاستماع إلى الدعاة وأهل التقوى وإذا استطاع أن يدعو هو من حوله. - القراءة في كتب وسير الصالحين و طلب العلم النافع قال تعالى﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ﴾. - يتذكر الإنسان انه ضعيف وانه يفتقر إلى الله في كل أموره و(يستشعر اسم الله القوي). - أداء الفرائض في أوقاتها وخصوصا صلاة الفجر لأنها ثقيلة على المنافقين وأتباعها بالنوافل تعلق قلب العبد بربه والمداومة عليها(لان أحب الأعمال الله ادومها وان قل) كما جاء في الحديث الشريف. - محبة الرسول ومعرفته صفاته ومعجزاته وسيرته. قال صلى الله عليه وسلم (ل يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ماله وولده والناس أجمعين) - التفكر في خلق الله وعظمته واختلاف مخلوقاته. مغادرة ارض المعاصي،كما جاء في حديث من قتل تسع وتسعين نفسا أرشده عالم أن يترك ارض المعصية. - إشغال وقتا لفراغ بما ينفع من الأعمال الصالحة من ذكر واستغفار، والتوبة من الذنوب. - زيارة القبور فأنها تذكر بالآخرة يقول النبي صلى الله عليه وسلم (إنّ هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد إذا أصابه الماء) قيل: يا رسول الله وما جلاؤها؟ قال: (كثرة ذكر الموت وتلاوة القرآن). - الرضا بقضاء الله وقدره،لان تسليم الأمر لله من أقوى عوامل الإيمان.