لا يترك المخزن بابا إلا وطرقها من أجل تسويد صورة الجزائر، والظهور بمظهر المظلوم والضحية أمام الرأي العام الدولي، آخر شطحات المخزن ما قيل عن عزم مخرجة أمريكية تصوير فيلم يتناول تعرض عائلات مغربية للحقرة والطرد من الجزائر سنة .1975 المؤكد أن هذا الفيلم الذي ينتج بتمويل مغربي، سيكون في إطار الأطروحة الرسمية للمغرب، وهو بهذا يطرق باب السينما من أجل الترويج لتحامله المفرط على جيرانه وبني جلدته.