تحول مستشفى مصطفى باشا الجامعي إلى باركينغ للسيارات، حيث يلجأ أصحاب السيارات إلى ركنها فيه قبل التوجه إلى أماكن عملهم خارج المستشفى، محولين بذلك هذا الهيكل الصحي إلى أكبر موقف للسيارات، مما صعّب من مهمة سيارات الإسعاف التي تجد صعوبة في إيجاد مكان للتوقف بالإضافة إلى العاملين بها، وبات حتى موظفو المستشفى لا يجدون مكانا لركن سيارتهم داخل حرم المستشفى.