بعد الإقالة الرسمية للدكتور أمين الزاوي من على رأس المكتبة الوطنية وتدوال العديد من الأسماء لخلافته في هذا المنصب على غرار كمال بوشامة ومحي الدين عميمور وعبد الحميد بورايو وحتى المدير العام للإذاعة الوطنية عزالدين ميهوبي، تبين أن الاسم المطروح بقوة لخلافة الزاوي هو الدكتور عبد الحميد بورايو الذي يحظى بدعم الوزيرة تومي التي لعبت دورا مهما في الإطاحة بالزاوي.