احمر وجه مدير مؤسسة فنون وثقافة أثناء ترأسه أشغال يوم دراسي حول المسرح، وهو يصحح أمام جمع غفير من ضيوفه خبر وفاة المغنية القديرة شريفة، بعد أن كان قد صدم الكثيرين منهم بإعلان الوفاة مما أدى إلى انسحاب الكثيرين والحزن باد على محياهم. ويكون صاحب الإعلان قد استند إلى إذاعة البهجة التي أذاعت هي الأخرى الخبر صبيحة ذات النهار، ليظهر فيما بعد أنها وقعت في هفوة إذاعية وأن الخبر لا أساس له من الصحة.