خيّل للعديد ممن حضروا أشغال افتتاح الندوة الأولى حول سياسة الصحة وإصلاح المستشفيات بنادي الصنوبر، أول أمس، عند مشاهدتهم الطريقة التي كانت تقدم بها منشطة الندوة وكأنهم في حصة من حصص برايم مدرسة ألحان وشباب، وليس في ندوة علمية، كون منشطة الندوة هي نفسها منشطة مدرسة ألحان وشباب.