لفظ التلميذ ''ر. وليد''، 71 سنة، صبيحة أمس، أنفاسه الأخيرة بمستشفى الدويرة بالعاصمة، متأثرا بحروق من الدرجة الثالثة، بعد أسبوع من إضرام النار في جسده داخل قاعة التدريس بالثانوية الجديدة بحي سوناتيبا بالضاحية الشرقية لمدينة تيارت، التي لا تزال تعيش على وقع الحادثة، طالما أنها وقعت أمام أعين التلاميذ والأساتذة. وأكد أحد أقارب الضحية أن جثمانه نقل، منتصف نهار أمس، إلى مقر إقامته بحي سوناتيبا ليوارى التراب في نفس اليوم.