استنجد سكان منطقة الرال ببلدية سيدي مخلوف بولاية الأغواط، بواليهم السابق خلال بداية التسعينيات، عبد المالك سلال الذي رقي إلى وزير أول، للتدخل وتسوية مشاكلهم، لاسيما مشكل الطريق الذي يجبرهم على التحوّل نحو الولاية المجاورة الجلفة لبلوغ مقر بلديتهم على مسافة تفوق 60 كيلومترا، رغم أن الطريق لا يتعدى طولها 30 كيلومترا، وتفتح آفاقا للعديد من المناطق.