قال وزير الداخلية الفرنسي السابق، كلود غيان، "إن الجزائر واجهت مشكلا عويصا للغاية خلال عملية حجز رهائن بالموقع الغازي لعين أمناس." وعن سؤال حول معرفة إن كان رد الجزائر على حجز الرهائن مناسبا، أوضح في حديث لصحيفة "لوجورنال دي ديمانش" يقول "مطالب المختطفين لم يكن من الممكن تلبيتها، إذ أن أكثر من 600 شخص احتجزوا كرهائن ولم يكن بوسع الجزائر قبول تشتت الرهائن في الصحراء".