في خضم ما يثار هذه الأيام عن فضيحة الفساد بشركة سوناطراك، والاتهامات الموجهة لبعض الوزراء والمسؤولين السامين حول تورطهم في القضية، شوهد الوزير السابق للطاقة والمناجم، شكيب خليل، مساء أول أمس، وهو يدخل الجزائر رفقة زوجته، على متن الرحلة رقم 259ZI، التي انطلقت من باريس باتجاه مدينة وهران. فهل هي زيارة عادية؟ أم أن الوزير السابق يكون قد تلقى استدعاء من المسؤولين في أعلى هرم السلطة؟ سيما بعد الرسالة التي وجهها الخبير الدولي نيكولا ساركيس للرئيس بوتفليقة.. قضية للمتابعة.