لقيت أم لخمسة أطفال في عقدها الخامس، حتفها، أول أمس، ردما تحت جدران مسكنها العائلي الهش بمزرعة تعود إلى بداية العهد الاستعماري ببلدية صيادةبمستغانم. ولم تفلح محاولات إنقاذ الضحية من قبل عائلتها وجيرانها الذين سارعوا لنقلها إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى مستغانم، فلفظت أنفاسها بعين المكان لحظات بعد وقوع الحادث.