شن عمال ميناء الجزائر إضرابا أدى إلى توقف شبه كلي للعمل في أكبر مرفأ بحري في الجزائر. الحركة الاحتجاجية مست كل المصالح وتسببت في توقف شبه كلي لعمليات تفريغ وشحن البضائع، ما دفع بإدارة الميناء لإيفاد مسؤولين لمباشرة المفاوضات. وحسب المعلومات الأولية، فإن تأخر الإدارة في الرد على المطالب الاجتماعية التي رفعت إليها يعد السبب الرئيسي لقرار الدخول في إضراب.