طالب رئيس بلدية آيت اسماعيل ببجاية السلطات الولائية بالتدخل لنفض الغبار عن مشروع بناء ثانوية جديدة لهذه المنطقة حيث لا يزال هذا الأخير حبيس الأدراج بمديرية البناء والتجهيز لأسباب تبقى مجهولة حسب مصالح بلدية آيت اسماعيل ومسؤوليها الذين أكدوا أن مصالح البلدية منحت جميع التسهيلات بما فيها القطعة الأرضية المتخصصة لاحتضانه، علما أن هذا المشروع التربوي هو الأول من نوعه وينتظر أن يقضي على معاناة أكثر من 700 طالب ثانوي يزاولون حاليا دراستهم الثانوية خارج إقليم البلدية بالتنقل على مسافات بعيدة.