علم الخميس الماضي من مصدّرين أوروبيين أن الديوان الوطني للحبوب قد قدم مناقصة لشراء ما لايقل عن 50 ألف طن من القمح على أن تسلم الكمية المطلوبة في شهر نوفمبر المقبل.وحسب الموقع الالكتروني لبورصة باريس الذي نشرالخبر فإن الجزائر تكون قد تراجعت عن شرط سابق في عرضها يتعلق بكلفة انتظار البواخر في الموانئ لإنزال الحمولة.
جمعية الرحمة توزع 160 محفظة
توزع جمعية الرحمة لذوي الاحتياجات الخاصة ببني مسوس يوم الأربعاء المقبل، بمقر الجمعية 160 محفظة ومآزر على الفتيات والذكور من الأطفال المعاقين المتمدرسين وأبناء المعاقين لمساندتهم في المسار الدراسي.
مسيرة وردية ضد السرطان
انتظم مواطنون جزائريون في مسيرة أمس بوهران تحت شعار "لنتجند ضد انتشار سرطان الثدي عند النساء".وانطلقت المسيرة التي نظمها »بال أوريزون" بالتنسيق مع جمعية »فارد« على الساعة التاسعة صباحا من شارع عبد القادر علولة.ويذكر أن المشاركين في المسيرة ارتدوا ألبسة وردية باعتباره اللون الذي يرمز إلى مرض السرطان.
سيتم تدشين نصب يجسم كاتب ياسين وذلك على هامش الملتقى الدولي الذي سيخصص في الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر بقالمة لمؤلف "نجمة" حسبما علم من رئيس جمعية ترقية السياحة والتنشيط الثقافي. ويخلد هذا النصب الذي أقيم في موقع عين غرور بالقرب من حمام نبايل أيضا مقاومة قبيلة بني كبلوت التي ينتمي إليها كاتب ياسين حسبما أوضحه السيد علي عباسي. كما سيتم إطلاق اسم والد "الرجل بالأحذية" الصنادل" المطاطية" على إحدى قاعات السينما لمدينة قالمة وذلك بمناسبة هذه التظاهرة العلمية والثقافية. وتم برمجة تقديم ما لا يقل عن 15 محاضرة تعالج في مجملها "البعد والتأثير الأدبي لكاتب ياسين" خلال أشغال هذه الندوة التي يشارك فيها عديد الأساتذة الجامعيين الجزائريين والأجانب.
زيدان..القدوة
أصبح زين الدين زيدان حديث العام والخاص ليس لمهاراته الكروية بل للفتته الإنسانية التي كشف عنها مؤخرا المدير العام "لنجمة"، والذي أكد ان زيدان رفض ان يتسلم مبلغ العقد الاشهاري الذي يربطه ب"نجمة" والمقدر بخمسة ملايير سنتيم، مفضلا أن يتم تحويله كاملا غير منقوص للصندوق الخاص بدعم الأطفال والجمعيات الخيرية الكائن بالجزائر والذي يشرف عليه والده. وقد أذاعت العديد من القنوات لا سيما الفرنسية هذا الخبر لما يعكس من نبل وأخلاق هذا البطل العالمي. ولعل هذه اللفتة الإنسانية والاجتماعية المعبرة ستحمل عددا من الوجوه الرياضية على الاقتداء بزيدان خاصة وأنهم أضحوا قبلة الشركات والمؤسسات للترويج لمنتجاتها.
"تحفيفة" ب 300 دج!
لجأ أحد الحلاقين ببلدية بني مسوس إلى رفع تسعيرة الحلاقة إلى 300 دج بطريقة فجائية الأمر الذي طرح لدى زبائنه المعتادين عدة تساؤلات حول الدافع الذي جعل السعر يقفز من 120 دج إلى 200 ثم إلى 300 دج. في حين أرجع صاحب المحل السبب إلى الأزمة المالية العالمية وما خلفته من ارتفاع أسعار مختلف المنتجات الاستهلاكية فكيف لا يرتفع سعر "التحفيفة". أما زبائن المحل فقد فضلوا البحث عن حلاق آخر مع الاحتفاظ بمجموعة من التعليقات منها أن دفع 300 دج في الحلاقة يجب أن تكون متبوعة ب"ماساج" خاص للوجه والشعر. وهناك من علق أن السعر يعد تكلفة لنوعية الغاسول المستعمل والذي يتم جلبه خصيصا من أفخم محلات الحلاقة في الخارج. في حين هناك من تساءل عن مفتشي قمع الغش والأسعار الذين من المفروض أن يضعوا صاحب هذا المحل ضمن اهتماماتهم.
إيليزي تبحث عن مدير للتربية
يتحدث شارع إليزي هذه الأيام عن شغور منصب مدير التربية بالولاية بعد أن تم تحويل المدير السابق لولاية أخرى الذي لغاية اليوم لم يتم استخلافه. وتشير الأصداء من مقر المديرية أنه تم فعلا تعيين مدير جديد لم تتعد فترة مزاولة نشاطه ثلاث ساعات قبل أن يرحل من المكتب دون رجعة. وقد تم تنظيم الدخول المدرسي في غياب كلي لمسؤولي القطاع الذي يعرف جملة من النقائص بهذه الولاية الصحراوية منها اكتظاظ الأقسام وعدم تطبيق تعليمة فتح الأقسام التحضيرية التي لا يتعدى عددها بالولاية أربعة أقسام وهو ما لا يتماشى وعدد الطلبات المقدمة.
كلبه يدخله السجن
لم تكتمل فرحة أحد شباب بلدية باب الزوار بفوز الفريق الوطني لكرة القدم على نظيره الرواندي ليجد نفسه مقتادا من قبل مصالح الأمن إلى مركز الشرطة بعد ان قام بإلباس كلبه الراية الوطنية في إشارة منه إلى أن الكل يفرح لفوز "الخضر" حتى الحيوان والشجر.ولم يكن يعلم هذا الشاب الذي لا يتعدى العشرين من العمر ان هذه الخطوة تعد إهانة للعلم الوطني قد تبقيه في السجن لفترة سيحددها القاضي في المحاكمة.
إبراهيم حسن يصب الزيت على النار!
في الوقت الذي تتعالى الأصوات الداعية إلى تهدئة النفوس بين الجماهير الجزائرية والمصرية يؤكد إبراهيم حسن مرة أخرى بأنه يكن حقدا لا يوصف للجزائريين حيث قال "في تصريحات نارية على قناة دريم: "روراوة يتكلم الآن عن المؤاخاة لأنه خائف ونسي ان يتحدث عن ذلك في البليدة". وأضاف: "الأجواء المشحونة في الجزائر ليست في صالح كرة القدم وتعيق المنتخبات المصرية عن التركيز وعن لعب كرة قدم حقيقية وهو ما يفعله الجزائريون معنا مراراً وتكراراً ويجب أن تكون المعاملة بالمثل". وتابع هداف المنتخب المصري السابق قائلا: "في عام 1989 أظهرت الجماهير الجزائرية عداء واضحا في المباراة التي أقيمت عندهم منعتنا من التركيز وأداء مباراة جيدة وتكرر الأمر في عهد المدرب محمود الجوهري في عنابة عام 2001". وختم كلامه بوقاحة: "يجب أن تكون معاملة الجزائريين بالمثل ولا وجود للسلام الذي يطلبه روراوة وكان أولى أن يقول هذا الكلام قبل مباراة الذهاب وليس عندما أصبح مصيرهم في أيدينا".
في تعليقها على المرتبة المتقدمة التي أحرزها المنتخب الوطني في تصنيف "الفيفا" الشهري، قالت صحيفة الأهرام: "يبدو أن منتخب الجزائر يسير أويجري حاليا وراء منتخب مصر خطوة بخطوة، فبعيدا عن التأهب الدائر حاليا للقاء الفريقين يوم 14 نوفمبر المقبل في الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم، بالأمس أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" تصنيفه الشهري للمنتخبات.وكان من الطريف - يضيف نفس المصدر- أنه رغم تقدم مصر 4 مراكز، يقفز المنتخب الجزائري ب15 مركزا دفعة واحدة هو الآخر، ليجد "الفراعنة" أنفسهم في المركز رقم 28 عالميا وخلفهم الجزائر في المركز التالي، مما دفع أحد أفراد الجهاز الفني للفريق المصري للقول: يبدو أن الجزائر "ورانا.. ورانا".