80 سفيرا سيشاركون في حفل افتتاح ''تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية'' أعلن والي تلمسان أنه يرتقب أن يحضر أكثر من 80 سفيرا معتمدا بالجزائر في فعاليات حفل الافتتاح الرسمي لتظاهرة ''تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية'' المقرر يوم 16 أفريل المقبل. مؤكدا بالمناسبة أن كل الشروط قد تم توفيرها لضمان السير الحسن لهذه التظاهرة التي سوف تستقبل عدة وفود من الدول الشقيقة والصديقة. وبعد إبراز أهم المنجزات التي تحققت على غرار المرافق الثقافية كقصر الثقافة ومركز الدراسات الأندلسية ومسرح الهواء الطلق والمركز الإسلامي. ذكر الوالي أن تلمسان اختيرت لتكون عاصمة الثقافة الإسلامية لأنها استجابت عن جدارة لكل الشروط التي تفرضها الهيئة الدولية المنظمة وتتوفر على كل المؤهلات العلمية والثقافية والإمكانات اللازمة لاحتضان هذه التظاهرة في أحسن الظروف. وسيتميز حفل الافتتاح الرسمي للتظاهرة بتنظيم برنامج احتفالي كبير على مستوى هضبة ''لالة ستي ''2011 المطلة على عاصمة الزيانيين.
مدن العالم غير مستعدة للتعامل مع التغير المناخي
أظهر تحليل أمريكي أن مدن العالم غير مستعدة بشكل مناسب للتعامل مع ظاهرة التغير المناخي على الرغم من أنها ستواجه تداعيات خطيرة محتملة لأن القائمين عليها منشغلون بتلبية الحاجات الاقتصادية لسكانها على حساب المعايير الصحية ومعايير السلامة.ونقل موقع ''لايف ساينس'' عن باتريشا روميرو لانكاو من المركز الوطني للأبحاث البيئية في كولورادو الأمريكية التي أجرت التحليل أن التغير المناخي هو مسألة محلية بعمق تشكل تهديدات خطيرة على مدن العالم الآخذة في التوسع. وأشارت إلى أن العديد من مدن العالم لم تعمل على تقليص انبعاثات الغازات لتخفيف أثر التغير المناخي عليها ولم تستعد للآثار المحتملة. ويتوقع العلماء أن يجلب التغيير المناخي معه مناخا قاسيا يشمل عواصف وموجات حر.
الشهيد العربي التبسي تبرع ب200 مليون للثورة
جاء في إحدى الشهادات التي قدمها المجاهد العقيد محمد الطاهر مزياني (عبد السلام) أن العلامة الشهيد العربي التبسي تبرع للثورة الجزائرية في أيامها الأولى بمبلغ 200 مليون فرنك قديم تمكن من جمعها وقدمها باسمه وليس باسم جمعية العلماء المسلمين وتمنى من المناضلين بولاية تبسة أن يقتنوا بهذا المبلغ السلاح.للتذكير فإن التبسي من أعمدة جمعية العلماء ومؤسسيها الأوائل وقد استشهد رحمه الله ولا يعرف إلى اليوم مكان قبره.
وفد برلماني جزائري في مجلس أوروبا
يشارك وفد مشترك ما بين غرفتي البرلمان الجزائري ابتداء من اليوم وإلى غاية الجمعة المقبل في أشغال المرحلة الثانية من الدورة العادية للجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا التي ستحتضنها مدينة ستراسبورغ الفرنسية.وأفاد بيان لمجلس الأمة أن المشاركين سيتناولون بالبحث والنقاش عدة مواضيع من بينها البعد الديني لحوار ما بين الثقافات والتربية ضد العنف في المدرسة وأمراض الطفولة ومحاربة الفقر والمرأة وعالم الريف بالإضافة إلى ضرورة تعزيز وحماية حقوق النساء المهاجرات وحقوق الإنسان بصفة عامة.
حملة لجمع الكتب لإثراء مكتبات الجنوب
أطلقت الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث، حملة وطنية لجمع الكتب يتم تنظيمها عبر التراب الوطني يوم 16 أفريل إحياء ليوم العلم.وحسب البروفيسور مصطفى خياطي، العضو بمجلس تقييم البحث العلمي والتطوير التكنولوجي، فإن هيئته لترقية الصحة وتطوير البحث، ستنظم هذا النشاط الثقافي العلمي بمعية المديرية العامة للبريد التي ستفتح 3600 مكتب لها عبر التراب الوطني، لجمع الكتب التي يتبرع بها المواطنون، من أجل إثراء مكتبات الجنوب الكبير والمناطق النائية الأخرى. وسيشرف على انطلاق هذه العملية التضامنية الثقافية كل من الصحافية بقناة الجزيرة خديجة بن قنة، والأديبة والروائية أحلام مستغانمي، وأستاذ القانون الدولي الإنساني بجامعة قطر السيد فوزي أوصديق، إضافة إلى أعضاء من الهيئة وبعض الشخصيات الفكرية والأدبية.
تسرّبات لم تجد من يصلحها !
هذه المياه المتسربة بشاليهات برج البحري، منذ أزيد من أسبوعين لم تجد من يصلحها، فقد صارت أشبه بجدول يمر وسط الحي، والسبب في ذلك الإهمال الذي طال أماكن الشاليهات التي رحل أصحابها، وثانياً عدم اهتمام شركة ''سيال'' التي توصي المواطنين بالتبليغ عن مثل هذه التسربات، فهل يعقل أن تضيع عشرات الأمتار المكعبة من المياه الصالحة للشرب في وقت يعاني فيه بعض الأحياء من العطش؟!.
شكوى من فرض توقيت التسوق
يأمل الكثير من المواطنين في أن يتم فتح سوقي ''علي ملاح'' و''ميسونيي'' للخضر والفواكه واللحوم طوال اليوم عوض التوقف عند الساعة الواحدة ظهرا، علما أن الكثير من العاصميين لا يلائمهم دوام نصف اليوم، الأمر الذي يمنعهم من التسوق إذ أن الغالبية في مثل هذا الوقت تكون في أماكن العمل.للتذكير فإن السوقين من أهم أسواق العاصمة ويشهدان توافدا كبيرا ويوميا للزبائن منذ عشرات السنين.