هذه الضبابية مردها الرئيسي النزيف البشري الذي مس تشكيلة الجمعية ولازال، وآخرها إمضاء اللاعب المحتك لوكيلي غوتي في مولودية باتنة مقابل أكثر من 250 مليون سنتيم، وهو الذي عين في وقت سابق مدربا مساعدا لبن دوخة غير أنه سار على نهج زميله خدير بلقاسم الذي حط الرحال بسلوفاكيا لينضم لأحد فرق القسم الثاني. وبذلك تكون جمعية وهران قد فقدت ما لا يقل عن ثمانية لاعبين وهم، بومشرة (م.الجزائر) صحراوي بوزياني (أ، أرزيو)، سيراط (م.وهران) خدير(سلوفاكيا)، لوكيلي (م. باتنة)، عواد، بوهدة والقائمة تبقى مفتوحة!!