بعد وقوع كل من نجمي الفريق الوطني مجيد بوڤرة وعنتر يحي في فخ الكاميرا المخفية جاء الدور هذه المرة على مدرب الفريق الوطني رابح سعدان والمدافع الأيسر للفريق الوطني نذير بلحاج، حيث سيتمتع مشاهدو التلفزيون الجزائري شهر رمضان المعظم وهم يشاهدون لأول مرة نجوم الفريق الوطني الذين لطالما صنعوا البهجة في الشارع الجزائري بتأهلهم إلى كأس العالم، يقعون في مصيدة الكاميرا المخفية التي أنتجها جعفر قاسم كما سنرى هل ستطتيع هذه الكاميرا المخفية التي شارك في عدة حلقات منها الممثل سيدي سالم من فك رموز الشخصية الهادئة للمدرب رابح سعدان وهل سيتمكن فعلا جعفر قاسم من استفزاز الشيخ الذي لطالما صنع النجاح في الفريق الوطني. الشيء نفسه بالنسب لمدافع نادي بورسموث الإنجليزي نذير بلحاج الذي يعرف عليه شيء من النرفزة، وربما ينجح حفر قاسم في استدراج بلحاج الذي ينتظر الجمهور بشغف رؤيته وباقي النجوم في هذا الوضع أمام الكاميرا المخفية، وكان قد تعرض كل من صخرتي دفاع الفريق الوطني مجيد بوڤرة وعنتر يحي إلى الكاميرا المخفية وذلك خلال قيامهما بتصوير عرض إشهاري بساحة أول مادي، كان قدأداها بلقاسم عجاج ومن إنتاج جعفر قاسم أيضا، وقد أوقعت هذه الكامير إضافة إلى نجوم الفريق الوطني العديد من الشخصيات على غرار المممثل الفكاهي فريد الروك.