تفاجأ المشاهد الجزائري من مضمون الحصة التي تبث بعد آذان المغرب والإفطار على شاشة اليتيمة وهي حصة "لعبة وضحكة" التي يقدمها سفيان داني وصديقه الساحر، فبعد أن تعود لسنوات على خرجات الكاميرا المخفية وضحكات السكاتشات الرمضانية بعد الإفطار، ها هو اليوم يتابع نمطا جديدا لم يتعود عليه من قبل وخاصة في شهر رمضان، حيث يجد نفسه مجبرا بعد صيام يوم كامل وبين الرجوع من صلاة المغرب والتهيأ للخروج لصلاة التراويح على متابعة ألعاب سحرية تتم لا محالة باستحضار الأرواح والجان وتذهل العقول والنفوس، وكأن اليتيمة تفتخر بابتكار فكرة حصة جديدة تقدمها لمشاهدها الوفي، وما أدراك ما الابتكار؟