يشتكي مواطنو بلديات المقاطقة الادارية لبراقي من الوضعية الكارثية التي أصبحت عليها شبكة المسالك والطرقات البلدية إلى درجة أن أصبحت تنعت ببلدية الألف حفرة وحفرة في وقت ما يزال أميار هذه المقاطعة الإدارية في سبات وهم الذين كانوا يعدون المواطن قبيل كل إنتخابات بالورشات الكبرى .... المواطنون صرحوا أنهم راسلوا أكثر من جهة للالتفات إليهم لكن دون جدوى لتغرق المدينة في الأوحال خاصة مع حلول فصل الخريف فكيف الحال مع دخول فصل الشتاء