تحدث البروفسور جلبير كرانغيوم خلال احتفالية فكرية ثقافية خاصة بجائزة الشيخ زايد للكتاب معهد العالم العربي بباريس، أمس الاثنين، مطولا عن تجربة تعريب الجزائر واعتماد اللغة العربية كجزء من ثقافة وتراث عميق وبعيد، لتكون العربية اللغة الأساسية في التعليم والإدارة والجو العام. لكن هذه التجربة عانت من مسائل شائكة في نزاع بين اللغتين، ما بين التمسك بالفرانكفونية وبين الهوية الجزائرية وجذورها العربية والإسلامية والجزائر المنفتحة على الخارج.