تمكن محسنون من ولاية باتنة من تحرير جثة الجزائري “توفيق كاتب” التي كانت المحتجزة بمستشفى مرسيليا منذ 7 اشهر ونصف. وستصل الجثة منتصف نهار الغد الى مطار مصطفى بن بولعيد على ان تدفن في مقبرة بوزوران بعد صلاة عصرا. وكانت النهار “أونلاين” أول وسيلة اعلامية تطرقت لموضوع جثة توفيق وهو متزوج وأب لطفل بالتفصيل شهر ماي الماضي. للتذكير فان المرحوم الشاب وجد جثة هامدة في غرفته بمرسيليا، أين أكدت تقارير الطب الشرعي ان الوفاة طبيعية.