دعت "جمعية فرنسافلسطين تضامن" الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى "ممارسة حصته من الضغوطات على الحكومة الإسرائيلية المتكونة من اليمين واليمين المتطرف" لإرغامها على تطبيق قرارات الأممالمتحدة،و دعت جمعية فرنسافلسطين تضامن الرئيس ساركوزي إلى "ممارسة حصته من الضغوطات على حكومة إسرائيل المتكونة من اليمين واليمين المتطرف التي لن تقبل قرارات الأممالمتحدة إلا بالإرغام و القوة" حسبما أوضحت الجمعية غير الحكومية في بيان لها اليوم الجمعة. و أكدت على "الضرورة المزدوجة لحوار واضح حول طبيعة الدولة الفلسطينية المستقلة ودات السيادة التي تقام على كامل الأراضي المحتلة من طرف إسرائيل منذ سنة 1967" و"إجراءات اقتصادية و سياسية قوية بقدر الكفاية لفرض التفاوض مع جميع الشركاء الفلسطينيين"،و اعتبرت الجمعية في بيانها أن "الوقت حان للتفكير في فرض عقوبات قصد التوصل فورا إلى إنهاء الاستعمار و الحصار على غزة".