استفحلت في الآونة الأخيرة في الشوارع الجزائرية ومختلف الأماكن العمومية خاصة الميترو والترامواي، ظاهرة التسول باللهجة السورية. وقال المحامي عبد الحفيظ كورتل، إنّ العديد من الجزائريين أصبحوا ينتحلون صفة سوريين من أجل التسول . وهذا بهدف استعطاف الرأي العام وإثارة شفقتهم. ووصف كورتل هذه الظاهرة بالنصب المنظم.