قال المترشح للرئاسيات المقبلة، عبد القادر بن قرينة، إن حراك اليوم، والذي يتم فيه الإعتداء على أي شخص يحمل لافتة، لا يرمز إلى حراك 22 فيفري. ونوه بن قرينة، خلال تجمع شعبي في بريكة، أنه شارك في الجمعات الأولى للحراك الشعبي، أين كان الجميع يحمل شعارات وطنية، في ظل التسامح والتضامن بين الشعب والجيش. وأكد المترشح للرئاسيات المقبلة، أن من أراد التفرقة بين الجيش والشعب، فهو عميل خائن ليس له أرض في الجزائر. كما أشار بن قرينة، إلى أنه يقبل رأي الجيمع، المساندين للإنتخابات والرافضين لها، ودعا المعارضين لتقديم إقتراحاتهم والتحاور مع الجميع وتقديم الحلول للأزمة السياسية للبلاد.