علق أنصار الحركة التقويمية لحزب جبهة التحرير الوطني بالقول، إن ڤوجيل الذي يدير الحركة منذ أقل من سنة استجاب للمناضل وترك منصبه لعبد الكريم عبادة، بينما يصر بلخادم على مواجهة مناضلي الحزب وحتى أغلبية أعضاء اللجنة المركزية. فهل صار ڤوجيل بخروجه المبكر قدوة في التداول على السلطة داخل الأفلان؟