أثارت خرجة أسوأ رؤساء فرنسا عبر التاريخ المدعو فرونسوا هولاند الذي طالب بمعاقبة الجزائريين الذي أقدموا على حرق علم بلده سخرية كبيرة من هذا (الفاشل) الذي تدنت شعبيته بشكل كبير ولم تنعشها (مسرحية شارلو). وتساءل متتبعون: هل معاقبة حارقي أعلام (فافا) ممكنة أصلا؟ مادام عددهم كبير، يعكس تزايد كارهي هذه الدولة الراعية والممارسة للإرهاب في مناطق مختلفة.. ثم كيف يجرؤ هذا الهولاند على المطالبة بمعاقبة حارقي علم (فافا) التي لم تتردد في حرق كثير من الجزائريين والماليين والفرنسيين والفيتناميين أحياء؟.. العب غيرها (مسيو البريزيدان)..