شرعت بعض الأطراف التي تحسن التخلاط توظيف ورقة عدم إتقان الناخب الوطني الجديد التقني الصربي ميلوفان راجيفيك اللغة الفرنسية كهاجس بحسب الأطراف المعنية للتقليل من حظوظ نجاح صفقة الرئيس محمد روراوة على أساس أن التقني الصربي سيجد صعوبة كبيرة للتأقلم مع الخضر بحجة استحالة الاتصال بينه وبين اللاعبين وبالأخص الذين لا يتقنون اللغة الانجليزية وعليه ترى الأطراف المعنية أن تعيين مدرب على رأس عارضة الخضر لا يتقن اللغة الفرنسية سيؤرق مستقبل المنتخب الجزائري طبعا بحسب الأطراف التي تتقن لغة التحطيم بطريقة غير حضارية دون أخذ بعين الاعتبار المصلحة التي من شأنها تعزز أكثر من قوة محاربي الصحراء لبلوغ الأهداف التي وافق عليها التقني الصربي ميلوفان راجيفيك الذي سيكتشف لا محالة أمور مغايرة تماما بما كشف عنها طيلة المسيرة المشرفة مع المنتخب الغاني. من حق كل مواطن يحمل الجنسية الجزائرية التشكيك في مؤهلات التقني الصربي ميلوفان راجيفيك ولكن بطريقة حضارية وكذا أخذ بعين الاعتبار سمعة المنتخب الوطني الجزائري الذي أضحى بمثابة الصورة التي تشرف القارة السمراء والأمة العربية في مختلف أهم المواعيد الكروية وبالتالي فالأطراف المعنية مطالبة بمراجعة حساباتها وأخذ بعين الاعتبار اسم الجزائر فوق كل اعتبار لأن الجزائر بلد أصول الرجال الذين تجدهم في أوقات الشدة وليس العكس كما يعتقد الذين شرعوا في حملة التقليل من حنكة المدرب الجديد للمنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم التقني الصربي ميلوفان راجيفيك... وصح فطوركم