الاستعانة بالله وسؤاله ان يقوي إيماننا تقوى الله والخوف من عقابه (إن الله شديد العقاب) التعرف عليه سبحانه وأنه عظيم الشأن. - ذكر الله يقوي الإيمان قال رسول الله ( مثل الذي يذكر الله والذي لا يذكره كمثل الحي والميت). - قراءة القران الكريم وفهم آياته وما فيها من وعد ووعيد للكافرين وترغيب لعباده المؤمنين وما اعد الله لهم جراء موفورا. - مجالسة الصالحين فان للرفيق اثر كبير في حياة العبد والبعد عن رفقاء السوء الغارقين في ملذات الدنيا كما جاء في حديث النبي (المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) - الاستماع إلى الدعاة وأهل التقوى واذا استطاع إن يدعو هو من حوله. - طلب العلم النافع قال تعالى_إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ_. - يتذكر الإنسان أنه ضعيف وانه يفتقر إلى الله في كل أموره.(يستشعر اسم الله القوي). - أداء الفرائض في أوقاتها وخصوصا صلاة الفجر لانها ثقيلة على المنافقين وأتباعها بالنوافل تعلق قلب العبد بربه والمداومة عليها(لان أحب الأعمال الله أدومها وإن قل) كما جاء في الحديث الشريف. - محبة الرسول ومعرفته صفاته ومعجزاته وسيرته. قال صلى الله عليه وسلم (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ماله وولده والناس أجمعين) التفكر في خلق الله وعظمته واختلاف مخلوقاته. - مغادرة أرض المعاصي كما جاء في حديث من قتل تسع وتسعين نفسا أرشده عالم ان يترك ارض المعصية. - أشغال وقتا لفراغ بما ينفع من الأعمال الصالحة من ذكر واستغفار والتوبة من الذنوب. - زيارة القبور فأنها تذكر بالآخرة يقول النبي صلى الله عليه وسلم (إنّ هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد إذا أصابه الماء) قيل: يا رسول الله وما جلاؤها؟ قال: (كثرة ذكر الموت وتلاوة القرآن). - الرضا بقضاء الله وقدره لأن تسليم الأمر لله من أقوى عوامل الإيمان.