احتجت مرشدات بالمسرح الروماني بقالمة اللاتي تم تعيينهن بتاريخ 9 مارس 2014 لدى الديوان الوطني لتسيير الممتلكات الثقافية على توقيفهن يوم 20 أفريل 2014 أي بعد الانتخابات الرئاسية بثلاثة أيام دون أي إنذار مسبق أو وثيقة رسمية تثبت فصلهن عن العمل، وهو ما جعلهن ينددن بذلك التسريح الذي وصفنه بالتعسفي و المخالف للإجراءات و الكيفيات المحددة في التشريع الجزائري و حسب رسالتهن الموجهة إلى وزيرة الثقافة، فإنهن تعرضن للحقرة و بالتالي فعلى خليفة خليدة تومي التدخل لانقاذهن من هذا التعسف.