ومن جهة أخرى فقد احتلت ثانوية5 جويلية 1962 أحسن نسب نجاح في مختلف المستويات الطور الثانوي حيث كانت نسبة البكالوريا 32 بالمائة وقد اعتبرت مديرة الثانوية هذا النجاح حصيلة المثابرة والوقوف إلى جانب التلاميذ من خلال تحفيزهم على الدراسة وكذا تنظيم نشاطات ثقافية وترفيهية لفائدة كل التلاميذ كما كانت تقوم بتشجيعهم على المزيد من النجاحات في كل ثلاثي من خلال تكريم الأوائل والمتحصلين على معدلات مرتفعة في كل ثلاثي لتشجيعهم وكذا تحفيز باقي التلاميذ على تقديم المزيد من المجهودات لتذوق النجاح.