أطلق طلبة المدرسة العليا للبيطرة، الواقعة بالحراش، المضربون منذ أكثر من شهرين، موقعا على الشبكة العنكبوتية حملوا فيه مختلف المقالات الصادرة في الصحف التي تناولت إضرابهم، وكذا صورا لعدد من التجهيزات القديمة التي توشك على التلف ولا تزال مستعملة في المدرسة، لتبليغ كل من لم يتمكن من دخول المدرسة بأوضاعها الحقيقية من الداخل واختار الطلبة اسم المدرسة العليا للبيطرة المختصر إضافة إلى كلمة حقيقي لاسم الموقع الرسمي للمدرسة.